جامعة ماساريك: موروث العبقري
تقع في مدينة برنو حيث كان يعيش ويجري الأبحاث جريجور يوهان ميندل والذي ستمضي له هذا العام بالضبط 200 سنة من ولادته. بفضل جامعة ماساريك يعد مكان أحد أعظم الإكتشافات العلمية اليوم مركزا مهما للعلوم والتعليم في أوروبا الوسطى.
نحتفظ بقصة ميندل والأماكن العبقرية
لا يزال إلى يومنا هذا لدى دير أوغسطينوس في مدينة برنو القديمة المكتبة والحديقة والمنحل حيث كان يعمل ميندل. كما تدير جامعة ماساريك متحف ميندل تماما في الدير والذي يعرف الزوار بقصة " العبقري المتواضع" وبجذور علم الوراثة.
نوجه تحية إجلال لمنديل – عالم الأرصاد الجوية
كواحدة من الجامعات القليلة تمتلك جامعة ماساريك المؤهلات الخاصة لأبحاث القطب الجنوبي. قد تتلقى المنتجات والتقنيات التي تحملت ظروف القارة القطبية الجنوبية القاسية في محطة العلوم التشيكية لجريجور يوهان ميندل في القطب الجنوبي العلامة التجارية " تم اختبارها في القطب الجنوبي" من جامعة ماساريك.
إننا مستمرون في مهمة ميندل
تقوم جامعة ماساريك بإحياء النشاط العلمي في دير ميندل والذي أصبح مركزا عالميا لعرض نتائج العلم والبحث. كل عام ترحب محاضرات ميندل المرموقة بالشخصيات العلمية البارزة والفائزين بجائزة نوبل.